السعودية تطرح مناقصة دولية لشراء 300 ألف طن من القمح القاسي
أعلنت الهيئة العامة للأمن الغذائي السعودية (GFSA)، وهي وكالة المشتريات الحكومية للحبوب، اليوم الخميس عن طرح مناقصة دولية لشراء حوالي 300 ألف طن متري من القمح المخصص للطحن.
وذكرت الهيئة أن الموعد النهائي لتقديم عروض الأسعار هو يوم الجمعة الموافق 21 نوفمبر، مؤكدة بذلك تقارير سابقة من مصادر تجارية. ويتوقع التجار إعلان نتائج المناقصة يوم الاثنين الموافق 24 نوفمبر.
وتسعى الهيئة لشراء خمس شحنات من القمح القاسي بنسبة بروتين 12.5%، والمحدد بمصدر اختياري (اختيار المنشأ)، على أن تصل الشحنات إلى المملكة العربية السعودية في شهري فبراير وأبريل 2026.
وسيتم توزيع الشحنات على ميناءين مختلفين، حيث تخصص 120 ألف طن لميناء جدة، و 180 ألف طن لميناء ينبع.
اقرأ أيضاً
اليابان تُجدد عقد أرامكو السعودية لتخزين النفط الخام في جزيرة أوكيناوا لمدة 3 سنوات
إنمار السعودية توقع مذكرة تفاهم مع فنادق مينور لتطوير منتجع أنانتارا في العمارية
الأردن يطرح مناقصة دولية لشراء 120 ألف طن من القمح
مصر وتركيا تترأسان اجتماع المجموعة التشاورية الإقليمية التابعة لمجلس الاستقرار المالي
أرامكو السعودية تستعد لتوقيع اتفاقيتي توريد غاز مسال مع شركتين أمريكيتين
بوان السعودية: أحد كبار المساهمين ينقل جزءاً من أسهمه لمحفظة أخرى
وزير السياحة يبحث تعزيز التعاون مع ألبانيا وسريلانكا
بعد العقوبات على الخام الروسي.. السعودية والعراق يلبّيان طلبات الهند بالكامل من النفط في ديسمبر
وزيرا النقل المصري والسعودي يوقعان مذكرة تفاهم لتبادل الخبرات في الطرق
رئيس الوزراء يدعو رجال الأعمال من دول الخليج إلى ضخ المزيد من الاستثمارات في مصر
وزير البترول: نشجع زيادة استثمارات القطاع الخاص من الدول العربية في قطاعي الطاقة والتعدين
الجزائر تطرح مناقصة لشراء 50 ألف طن من القمح والشعير
ووفقًا لتجار أوروبيين، فإن جميع الشحنات المطلوبة تبلغ 60 ألف طن لكل منها. ومن المقرر أن تصل شحنتان إلى جدة، إحداهما بين 1 و 15 فبراير، والأخرى بين 1 و 15 مارس. أما الشحنات الثلاث الموجهة إلى ينبع، فمن المقرر وصولها بين 1 و 15 فبراير، و 1 و 15 مارس، و 1 و 15 أبريل.
يُذكر أن الهيئة العامة للأمن الغذائي كانت قد اشترت في آخر مناقصة دولية معلنة في 6 أكتوبر 455 ألف طن من القمح. كما أعلنت الهيئة في 13 أكتوبر عن شراء حوالي 500 ألف طن من القمح من مستثمرين سعوديين في الخارج، وهو ما ساهم في تقليل الاحتياجات المطلوبة من خلال المناقصات الدولية.




















