12 يوليو 2025 15:26 16 محرّم 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
مجلس الوزراء: ”اقتصادية قناة السويس” تستقطب استثمارات 4.4 مليارات دولار خلال عام واحدوزير الإنتاج الحربي يتفقد ”هليوبوليس للصناعات الكيماوية”| اعرف أبرز المنتجات العسكرية والمدنيةوزير الري: مصر أطلقت آلية تمويلية لدراسة وتنفيذ مشروعات التنمية بدول حوض النيل الجنوبي”العمل”: صرف 1.14 مليار جنيه لدعم العمالة غير المنتظمة خلال عام واحدمصر تتطلع إلى وضع استراتيجية عربية للتعاون الجمركي لتسهيل التجارة البينيةبيزنس إنسايدر: مطار القاهرة الدولي يتصدر أكثر مطارات إفريقيا ازدحامًا”جيه بي مورغان” يتوقع عدم خفض المركزي المصري لأسعار الفائدة خلال اجتماع أغسطسالرئيس السيسي يتوجه إلى غينيا الاستوائية للمشاركة في اجتماع للاتحاد الإفريقيالمفوضية الأوروبية تقترح تحديد سقف سعري للنفط الروسي أقل 15% من متوسط سعر السوقتراجع عدد منصات النفط والغاز الأمريكية للأسبوع الحادي عشر على التواليأسعار الذهب ترتفع مدفوعة برسوم ”ترامب” الجديدة.. والفضة عند أعلى مستوى منذ 13 عامًاأسعار خام برنت تحقق مكاسب 3% خلال الأسبوع الماضي
أخبار السلع أخبار عالمية

63 مليار دولار خسائر.. الأوزون يضر بمحاصيل شرق آسيا سنويًا

أراضي زراعية
أراضي زراعية

تؤثر انبعاثات الوقود الأحفوري ليس فقط على تغير المناخ وتدهور جودة الهواء، بل إنها تضر أيضًا بغلة المحاصيل بما يكفي لتسبب حوالي 63 مليار دولار من الخسائر السنوية في شرق آسيا، وفقًا لآراء المحللين.

 

مع ارتفاع مستويات تلوث الأوزون، تشهد الصين وكوريا الجنوبية واليابان تناقصًا في غلة القمح والأرز والذرة.

 

تخسر الصين وحدها ثلث إنتاجها المحتمل من القمح وما يقرب من ربع محصول الأرز حيث يعطل الأوزون نمو النبات، وهذا له تداعيات مقلقة خارج المنطقة، حيث توفر آسيا غالبية إمدادات الأرز في العالم.

 

تعتبر آسيا نقطة ساخنة للأوزون، تتشكل عندما يتفاعل ضوء الشمس مع غازات الدفيئة مثل أكسيد النيتروز وأول أكسيد الكربون والمركبات العضوية المتطايرة التي يتم إطلاقها عن طريق حرق الوقود الأحفوري.

 

مع تنافس الصناعة والطاقة والتوسع الحضري على موارد الأراضي المحدودة، فقدت الصين حوالي 6% من أراضيها الصالحة للزراعة - أو 7.5 مليون هكتار - من عام 2009 إلى عام 2019، وفقًا لمسح أرضي للدولة نُشر في أغسطس من العام الماضي.

 

وبينما رسمت بكين منذ ذلك الحين خطًا أحمر لحماية الأراضي الزراعية الحالية، لا يزال الخبراء يتوقعون أن ينخفض ​​الإجمالي أكثر بحلول عام 2030. 

 

انخفضت مستويات الأوزون في أمريكا وأوروبا على مدى العقدين الماضيين، مع إدخال تدابير أكثر صرامة لجودة الهواء، لكن الملوثات تتزايد في آسيا.

 

في حين أن الغازات التي تساهم في تلوث الأوزون تنبعث إلى حد كبير من المدن، فإن التأثير يكون أسوأ في المناطق الريفية حيث يتكون الأوزون.

 

قال العلماء إن أفضل طريقة لخفض مستويات الأوزون هي الحد من استخدام الوقود الأحفوري - وهو نفس الإجراء اللازم لخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري المسببة لتغير المناخ.

مصر 2030
الوقود الأحفوري تغير المناخ الهواء المحاصيل الصين الأوزون القمح محصول الشمس إنتاج
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات