17 يوليو 2025 05:09 21 محرّم 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
وزير البترول يُناقش مع ”شلمبرجير” دعم أنشطة الاستكشاف والإنتاجبقرار ”مدبولي”.. 24 يوليو إجازة رسمية مدفوعة الأجر بمناسبة عيد الثورةمصر وبيلاروسيا تبحثان تعزيز التعاون في مجال الدواء وتنظيم تداول المستحضرات الطبيةتداول 11 ألف طن بضائع و686 شاحنة بمواني البحر الأحمروزير البترول: الفترة المقبلة ستشهد إجراءات المسح الجوي للبحث عن المعادن لأول مرة منذ الثمانيناترئيس الوزراء: كبرى الشركات العالمية تسعى للتوسع في استثماراتها بالسوق المصريةرئيس الوزراء: سداد 1.4 مليار دولار لشركات البترول الأجنبية بنهاية العامبعد تراجع التضخم.. رئيس الوزراء: أتابع بصورة يومية أسعار السلع وتوافرها في الأسواقرئيس الوزراء يًُتابع موقف تسليم الوحدات السكنية للموظفين المنتقلين للعمل بالعاصمة الإداريةمؤشرات البورصة المصرية تحقق قفزة لمستويات تاريخية خلال عام 2025| إنفوجرافتضم ذرة وقمح وماشية.. ميناء دمياط يستقبل 39948 طنًا من البضائعCanaccord Genuity العالمية: مهتمون باستكشاف الفرص الواعدة التي تتيحها مصر بقطاع التعدين
اقتصاد

دكتور محمود محيي الدين خلال مشاركته في COP28: الشراكات بين الأطراف الفاعلة هي أحد السبل لتمويل وتنفيذ العمل المناخي والتنموي

أسواق للمعلومات

أكد الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، أن الشراكات والتعاون بين الأطراف الفاعلة هي أحد السبل لتمويل وتنفيذ العمل المناخي والتنموي.

وقال محيي الدين، في اجتماع المجلس الاستشاري لنزاهة تمويل الاستدامة والذي تستضيفه مبادرة السياسة المناخية (CPI) ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين في دبي، إن تفعيل صندوق الخسائر والأضرار ونجاح عملية تجديد الموارد الثانية لصندوق المناخ الأخضر تعد خطوات إيجابية على صعيد تمويل العمل المناخي، موضحًا أن العمل المناخي في حاجة لمزيد من هذا الجهد والتعاون.

ونوه محي الدين عن ضرورة تسريع وتيرة إصلاح بنوك التنمية متعددة الأطراف بزيادة رؤوس أموالها وتبني سياسات أكثر فاعلية لتمويل العمل المناخي والتنموي، قائلًا إن المساهمة الفاعلة لمؤسسات التمويل الدولية وبنوك التنمية متعددة الأطراف ستحفز القطاع الخاص على المشاركة بشكل أكبر في تمويل وتنفيذ مشروعات المناخ والتنمية.

وأفاد بأن السياسات الصناعية والتجارية الوقائية في أوروبا والولايات المتحدة لها تداعيات سلبية على الدول النامية، لكن من الممكن استغلالها في التعاون وتقديم الدعم التقني والتمويل لنزع الكربون عن القطاعات صعبة التحول في الدول النامية.

والتقى محيي الدين بمجموعة من أصحاب المشروعات الفائزة في النسخة الثانية من المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، بحضور السفير هشام بدر، مساعد وزير التخطيط والتنمية الاقتصادية للشراكات الاستراتيجية والتميز والمبادرات ومنسق عام المبادرة.

وناقش محيي الدين الحضور عن مشروعاتهم والهدف منها وجدواها البيئية والتنموية والاقتصادية، ومدى إفادتها للمجتمعات المحلية في المحافظات المختلفة.

وأشاد محيي الدين بالأفكار والجهود المبذولة في المشروعات في ظل ظروف اقتصادية عالمية صعبة، قائلًا إن المشروعات التي كشفت عنها المبادرة تحقق الإفادة للمجتمعات المحلية ويمكن أن تتوسع على النطاق الإقليمي.

ونوه محيي الدين عن الأثر المحلي والتنموي لهذه المشروعات، ومساهمتها في نمو الاقتصاد المصري ككل، موضحًا أن القائمين على المبادرة يحرصون على التواصل والتعاون بين أصحاب المشروعات والوزارات المعنية والقطاع الخاص ومؤسسات التمويل بهدف تطويرها وتلبية احتياجاتها ومساعدتها على مواجهة التحديات.

وأشار محيي الدين إلى أهمية تطوير هذه المشروعات بصورة مستمرة لتواكب التطور التكنولوجي السريع، كما طالب الحضور بنقل خبراتهم للعاملين لديهم وللمشروعات الأخرى لتعظيم أثر هذه المشروعات ليمتد من المستوى اللا مركزي إلى المستوى الوطني.

مصر 2030
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات