استقرار أسعار القمح الروسي مع بداية عمليات بيع المحصول الجديد




استقرت أسعار القمح الروسي من المحصول الجديد الأسبوع الماضي، حيث توقفت تجارة المحصول القديم تقريبًا، وينتظر السوق بدء موسم التسويق الجديد مع احتمالية حدوث تغييرات في لوائح التصدير، وفقًا للمحللين.
صرح دميتري ريلكو، رئيس شركة إيكار للاستشارات، بأن سعر القمح الروسي من المحصول الجديد، بنسبة بروتين 12.5%، للتسليم على ظهر السفينة (فوب) في النصف الثاني من يوليو، بلغ 225 دولارًا أمريكيًا للطن المتري، وهو نفس سعر الأسبوع الماضي.

ورفعت إيكار تقديراتها لصادرات القمح في مايو إلى 2.1 مليون طن، من 1.7 إلى 1.9 مليون طن قبل أسبوع. وتُقدر صادرات القمح في يونيو بنحو 1.2 مليون طن.
وقدرت شركة سوفيكون للاستشارات أسعار القمح الروسي من المحصول القديم، بنسبة بروتين 12.5%، بما يتراوح بين 240 و243 دولارًا أمريكيًا للطن (فوب) مقارنةً بسعر 248 و250 دولارًا أمريكيًا للطن (FOB) قبل أسبوع.

اقرأ أيضاً
أسعار القمح اليوم الثلاثاء عند التاجر.. الطن الروسي بكام
تراجع أسعار القمح اليوم الإثنين عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الأحد عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الخميس عند التاجر.. الطن الروسي بكام
تراجع أسعار القمح اليوم الأربعاء عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الثلاثاء عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الإثنين عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الأحد عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الخميس عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الأربعاء عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الثلاثاء عند التاجر.. الطن الروسي بكام
أسعار القمح اليوم الإثنين عند التاجر.. الطن الروسي بكام
تجري مناقشة عروض محاصيل جديدة بسعر يتراوح بين 225 و230 دولارًا للطن.
وقال باتروشيف إن روسيا ستخفض صادراتها إلى 44.5 مليون طن متري من القمح و53 مليون طن من الحبوب في موسم 2024/2025.

رفعت شركة سوفيكون توقعاتها لصادرات القمح لشهر مايو بمقدار 0.1 مليون طن لتصل إلى 1.9 مليون طن.
ورفعت الوكالة توقعاتها لصادرات القمح الروسية لموسم 2025/2026 بمقدار 1.1 مليون طن متري لتصل إلى 40.8 مليون طن الأسبوع الماضي، مشيرةً إلى تحسن الأحوال الجوية للحصاد. ومع ذلك، حذرت الشركة الاستشارية من أن بداية موسم التصدير الجديد قد تكون بطيئة بسبب ارتفاع الأسعار المحلية وحصاد أسوأ من المتوقع في الجنوب.