قطاع الدواجن البرازيلي يتعافى تدريجياً بعد أزمة إنفلونزا الطيور




يشهد قطاع الدواجن في البرازيل تعافيًا تدريجيًا بعد التحديات الكبيرة التي واجهها بسبب تفشي إنفلونزا الطيور شديدة العدوى.
فبعد أن كانت التوقعات في بداية عام 2025 واعدة بالنسبة للقطاع، انقلب الوضع رأساً على عقب مع ظهور الأوبئة وفرض حظر متتالٍ على الصادرات البرازيلية.

تكمن الأخبار الإيجابية للقطاع في أن كبار المشترين للحوم الدواجن البرازيلية بدأوا في استئناف التجارة مع البلاد بشكل تدريجي.
وقد أعلن الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع أن البرازيل خالية من إنفلونزا الطيور، مما سمح باستئناف شراء منتجات الدواجن. ومع ذلك، لا تزال الصين، التي كانت أكبر مستورد للحوم الدواجن البرازيلية قبل الحظر، هي السوق الكبرى التي لم تستأنف مشترياتها بعد، رغم الآمال بأن تعود للشراء بحلول نهاية عام 2025.

اقرأ أيضاً
نيسان تغلق مراكز التصميم في أمريكا والبرازيل وتقلص نشاطها في لندن واليابان
ارتفاع أسعار القهوة مع تجدد المخاوف بشأن محصول البرازيل
تراجع سعر الكتكوت الأبيض.. أسعار الكتاكيت اليوم الثلاثاء بالمزرعة
تراجع سعر الفراخ البيضاء.. أسعار الدواجن اليوم الثلاثاء بالمزرعة
إنتاج البرازيل من الذرة وفول الصويا يسجل مستوى قياسيًا خلال 2025
ارتفاع سعر الكتكوت الأبيض.. أسعار الكتاكيت اليوم الإثنين بالمزرعة
تراجع سعر الفراخ البيضاء.. أسعار الدواجن اليوم الإثنين بالمزرعة
ارتفاع سعر الكتكوت الساسو.. أسعار الكتاكيت اليوم الأحد بالمزرعة
سعر الفراخ البيضاء.. أسعار الدواجن اليوم الأحد بالمزرعة
ارتفاع سعر الكتكوت الأبيض.. أسعار الكتاكيت اليوم الخميس بالمزرعة
ارتفاع سعر الفراخ البيضاء.. أسعار الدواجن اليوم الخميس بالمزرعة
ارتفاع سعر الكتكوت الساسو.. أسعار الكتاكيت اليوم الأربعاء بالمزرعة
على الصعيد المحلي، أحدثت أزمة إنفلونزا الطيور حالة من عدم الاستقرار في السوق، مما أدى إلى انخفاض أسعار الدواجن الحية والمذبوحة في عدة مناطق.
ومع ذلك، لم يؤثر ذلك بشكل كبير على إنتاج الكتاكيت، حيث من المتوقع أن يتجاوز الإنتاج 7.3 مليار كتكوت بحلول نهاية العام.

كما استفاد القطاع من زيادة تنافسية منتجاته مقابل اللحوم الأخرى، وخاصة لحوم البقر، في ظل ضعف القوة الشرائية للمستهلكين.