17 يونيو 2025 01:50 19 ذو الحجة 1446

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
متحدث الحكومة: من الوارد مناقشة مد أجل الإصلاحات الاقتصادية مع صندوق النقد الدوليمجلس الوزراء: تنفيذ القطار الكهربائي السريع لنقل 2.5 مليون راكب و33 ألف طن بضائع يوميًا| إنفوجرافالأكبر خارج الاتحاد.. بنك الاستثمار الأوروبي: 15 مليار يورو تمويلات للمشروعات التنموية في مصرتنطلق في سبتمبر.. رئيس الوزراء يُتابع مستجدات مبادرة ”الرواد الرقميون”بداية من 6 يوليو.. تسليم 34 عمارة سكنية ضمن مشروع ”جنة” بالمنصورة الجديدةرئيس الوزراء يُطالب محافظ البنك المركزي بوضع ضوابط لتيسير إجراءات تصدير العقاربـ22.7 مليار دولار.. مصر تحتل المركز السابع بين الدول الأكثر استقبالًا للتحويلات عالميًا من الخارجضمن برنامج الطروحات.. رئيس الوزراء يُتابع خطط تطوير 7 فنادق تاريخية في مصرCIB يُوقع اتفاقية شراكة استراتيجية مع ”التصديري للصناعات الغذائية”وزير الاتصالات يستعرض المجالات التي يمكن طرحها لتحقيق مُستهدفات برنامج الطروحات الحكومية”الداخلية” تكشف عن قضية غسل أموال قيمتها 130 مليون جنيهمنذ 2020.. ”التمويل الدولية”: حشدنا استثمارات وتمويلات للقطاع الخاص المصري بقيمة 4 مليارات دولار
طاقة ومعادن

وكالة الطاقة: نقترب من ”عصر الكهرباء” بعد ذروة وشيكة للوقود الأحفوري

وكالة الطاقة الدولية
وكالة الطاقة الدولية

قالت وكالة الطاقة الدولية، اليوم الأربعاء، إن العالم على وشك الدخول في عصر الكهرباء مع بلوغ الطلب على الوقود الأحفوري ذروته بحلول نهاية هذا العقد، وهو ما يعني أن فائض إمدادات النفط والغاز، قد يعزز الاستثمار في الطاقة الخضراء.

وأشارت الوكالة، إلى زيادة مستوى عدم اليقين وسط احتدام الصراعات في الشرق الأوسط وروسيا المنتجين للنفط والغاز، ومع إجراء انتخابات في دول تمثل نصف الطلب العالمي على الطاقة في عام 2024.

وذكر المدير التنفيذي للوكالة فاتح بيرول، في بيان مرفق بتقريرها السنوي: "قد ندخل عالم طاقة مختلفًا تمامًا في النصف الثاني من هذا العقد، مع احتمال وجود إمدادات أكثر وفرة أو حتى فائضة من النفط والغاز الطبيعي، وهو ما يتوقف على التوترات الجيوسياسية".

وذكر "بيرول"، أن فائض إمدادات الوقود الأحفوري من المرجح أن يؤدي إلى انخفاض الأسعار، وقد يمكّن البلدان من تخصيص مزيد من الموارد للطاقة النظيفة، وبالتالي ينقل العالم إلى عصر الكهرباء.

وهناك أيضًا احتمال انخفاض الإمدادات في الأمد القريب، إذا تسبب الصراع في الشرق الأوسط في اضطراب تدفقات النفط.

وقالت الوكالة، إن مثل هذه الصراعات تسلط الضوء على الضغوط على منظومة الطاقة وضرورة الاستثمار لتسريع الانتقال إلى تقنيات أنظف وأكثر أمانًا، مشيرة إلى أن مستوى قياسيًا مرتفعًا من الطاقة النظيفة، كان متاح للاستخدام على مستوى العالم العام الماضي، منه أكثر من 560 جيجا وات من الطاقة المتجددة.

ومن المتوقع استثمار حوالي تريليوني دولار، في الطاقة النظيفة في عام 2024، وهو ما يقرب من مثلي المبلغ المستثمر في الوقود الأحفوري.

ومع ذلك، فإن النمو في توليد الطاقة النظيفة لا يواكب الطلب العالمي المرتفع على الكهرباء، ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه من 2023-2030، مما يعني أن استخدام طاقة الفحم سينخفض بشكل أبطأ مما كان متوقعًا في السابق، حسبما ذكرت وكالة الطاقة الدولية.

ومع أخذ ذلك في الاعتبار، من المتوقع أن تبلغ حصة الوقود الأحفوري في مزيج الطاقة العالمي 75% عام 2030، في ظل سيناريو السياسة الحالي، مقارنة بنسبة 80% الآن.

وتوقع نفس السيناريو، في تقرير العام الماضي، أن يشكل الوقود الأحفوري 73% من مزيج الطاقة في عام 2030.

مصر 2030
الكهرباء وكالة الطاقة الدولية الطاقة الطلب على الكهرباء
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات