3 نوفمبر 2025 23:28 12 جمادى أول 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
”هيبة”: عدد كبير من مصانع الألواح الشمسية ستبدأ الإنتاج الفعلي في الربع الأول من عام 2026البنك المركزي يبيع سندات خزانة متنوعة بقيمة 16.6 مليار جنيهافتتاح فرع بنك مصر في جيبوتي لتعزيز حركة التجارة والاستثمار في شرق إفريقياخلال ديسمبر.. مصر تستضيف اجتماع وزراء التجارة لمنظمة الدول الثماني الإسلامية الناميةبنمو 9%.. 4.6 مليارات دولار صادرات الصناعات الغذائية خلال 8 شهورقرغيزستان مهتمة بالتعاون مع ”اقتصادية قناة السويس” في مجالات النقل والخدمات اللوجستيةالطرح الأول.. البنك المركزي يبيع صكوك بقيمة 3 مليارات جنيهمصر والولايات المتحدة تبحثان سُبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية في مجال الطاقةتضم بي بي وبيكر هيوز.. وزير البترول يبحث مع شركات عالمية تعزيز التعاون لإنتاج الغاز الطبيعي وتطبيق الحلول الرقميةالبنك المركزي يبيع أذون خزانة بأكثر من 627 مليون يورو”الإسكان”: 101 مليار جنيه إجمالي التمويل العقاري ضمن ”سكن لكل المصريين”.. و10.3 مليارات جنيه دعم نقديالقاهرة تستضيف منتدى الأعمال المصري القطري خلال ديسمبر المقبل
اقتصاد

البنك الدولي يحذر: الوضع لن يتحسن قريبا وعام 2023 قد يشهد توترًا اجتماعيًا

أسواق للمعلومات

حذر صندوق النقد الدولي، اليوم الجمعة، من أن العام 2023 قد يشهد توترًا اجتماعيًا على المستوى العالمية، فيما لم يظهر بعد تأثير تشديد السياسات المالية على معدلات التوظيف.

ومن جانبها، عبرت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا، عن قلقها من وضع الاقتصاد، موضحة: "نحن في منتصف يناير فقط، ولدينا من الآن نماذج في البرازيل والبيرو وبوليفيا وكولومبيا والمملكة المتحدة، وكل ذلك لأسباب مختلفة، ولكن مع توترات اجتماعية واضحة جدا".

وأضافت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي: "وإذا كان ارتفاع أسعار الفائدة سيؤثر في نهاية المطاف على أسواق العمل، وهي نتيجة منطقية لهدف التباطؤ، فقد يؤدي ذلك إلى توترات إضافية".

وتابعت: "الوضع لن يتحسن قريبا بسبب التضخم الذي لا يزال صلبا، وفي مواجهته لم ينته عمل المصارف المركزية بعد"، مشددة على أن الأزمة لم تنته بعد على الأرجح.

وأشارت "غورغييفا" إلى أن التباطؤ الاقتصادي يفترض أن يكون في العام 2023 أكبر مما توقعه صندوق النقد في أكتوبر الماضي، إلا أن أسواق العمل الوطنية أثبتت مقاومتها.

في الوقت نفسه، قالت إن تأثير رفع معدلات الفائدة على البلدان المَدينة قاسيا، وقالت: "بالنسبة للبلدان ذات المديونية المرتفعة والتي يتم تصنيف إصداراتها بالدولار، ستكون الآثار (السياسات النقدية) كبيرة. وعندما يضاف لذلك تخفيض في قيمة العملة في البلدان المعنية، سيؤدي ذلك إلى صعوبات كبيرة للسكان".

كما أكدت على ضرورة إعادة هيكلة ديون هذه الدول بسرعة، وهو موضوع "يفترض أن نعقد بشأنه اجتماعا في شهر فبراير على أعلى مستوى، مع الدائنين الرئيسيين (الصين والهند والسعودية)، وكذلك القطاع الخاص".

ومع ذلك، ما زال صندوق النقد الدولي يرى أنه "يمكن تجنب ركود عالمي"، حتى لو شهد عدد من البلدان انخفاضا في الناتج المحلي الإجمالي، على الأقل "إذا لم تكن هناك صدمة إضافية".

v
صندوق النقد الدولي
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات