«مونديليز» تواصل دعم السيدات في يوم المرأة العالمي

بمناسبة الاحتفال بيوم المرأة العالمي الذي مر عليه أكثر من قرن، ويوافق الثامن من شهر مارس، أعلنت شركة مونديليز دعمها الكامل للسيدات من خلال إعداد برامج شكر وتقدير للافراد وجلسات استماع لكافة الموظفات.

«مونديليز» تواصل دعم السيدات في يوم المرأة العالمي

وتحت شعار « #كسر_التحيز #BreakTheBias»؛ والذي يسلط الضوء على تعزيز فكرة أن يكون العالم خالٍ من التحيز والصور النمطية والتمييز ، شاركت مونديليز في الاحتفالية هذا العام عن طريق جلسات استماعية لكل الموظفات لمعرفة توصياتهم واقتراحاتهم لخلق بيئة افضل للعمل حيث سيتم تنظيم خطة عمل متميزة وهادفة لتحقيق تلك التوصيات والمقترحات.

هذا إلى جانب تنظيم جلسات على المستوى العالمي والمحلي مع خبراء متخصصين لمناقشة كيفية تحقيق الحيادية ودعم المرأة وتقبل الاختلاف
والاحتفاء بها بشكل عام كمؤسسة وكأفراد.

اطلاق برنامج شكر وتقدير للافراد لدعم المرأة

وكشفت «مونديليز» عن مواصلة دعمها للسيدات في يوم المرأة العالمي، إذ تم اطلاق برنامج شكر وتقدير للافراد الذين كانوا مصدر للالهام في تحقيق الحيادية و كسر التحيز للتشجيع على نشر مبدأ المساواة ودعم عناصر الالهام.

وتحقيقًا للهدف الأساسي للشعار هذا العام، قام فريق القيادة في مونديليز المشرق بقيادة حملة في جميع القطاعات حيث أن كل رئيس قطاع تعهد بكيفية تحقيق المساواة وكسر التحيز عن طريق الايمان بالمساواة والاحتفاء بانجازات الغير والترحيب بالاختلاف وجعل ذلك واجباً فردياً كما هو واجب جماعي إذ اننا جميعا مسئولين عن كسر التحيز في مجتمعاتنا.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة قامت بالاحتفال هذا العام بالانجازات التي تم تحقيقها في ملف المرأة عن طريق مشاركة نسب القوى النسائية والموظفين الجدد بالشركة، فقد ارتفعت نسبة تعيين الموظفات في العام الماضي2021 الى 40% مقارنة بعام 2020 التي وصلت النسب فيه الى35% وعام 2019 التي وصلت النسب فيه الى 30%.

زيادة عدد الموظفات في قسمي المبيعات وأقسام التوريد

كما كشفت الشركة عن إلتزامها في الأعوام القادمة بالحرص على زيادة عدد الموظفات في قسمي المبيعات وأقسام التوريد والذان يعدان من أكثر الأقسام حكرًا على الموظفين الذكور في المجتمعات العربية، ومواصلة تشجيع الموظفين في الاستفادة من البرنامج التي اطلقته الشركة العام الماضي «برنامج دعم الموظفين»، والذي يشكل دعم دائم لموظفيها لرعايتهم صحياً ونفسيًا واِجتماعياً من اجل خلق بيئة عمل أفضل.