1 مايو 2025 23:06 3 ذو القعدة 1446

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
تدفيع الغاز لخط مدخل مدينة 6 أكتوبر بعد انتهاء أعمال الإصلاح والاختباراتالمتحف المصري الكبير يستقبل رئيس جمهورية أنجولا الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقيوزير الإسكان يستكمل جولته اليوم بتفقد محاور وطرق مدينة الشروقوزير الإسكان يتفقد تنفيذ الخط الإضافي من مأخذ المعادي إلى محطة تنقية القاهرة الجديدةوزير الإسكان يتفقد مشروع ”سكن مصر” بأرض المعارض بالقاهرة الجديدة”التنمية المحلية” توجه بتنفيذ مرور ميداني للأمانة الفنية لمنظومة تراخيص المحال العامةمصر للغزل والنسيج تستقبل وزير زراعة مدغشقر لبحث فرص التعاون المشتركوزير البترول يبحث مع النقابة العامة للمناجم والمحاجر التعاون في تطوير قطاع التعدينوزير البترول: خفض الانبعاثات ضرورة لتعزيز تنافسية المنتجات المصرية في أوروباميناء دمياط يستقبل 44.1 ألف طن من القمح الروسي لصالح القطاع العامشركة استشارية تتوقع ارتفاع إنتاج البرازيل من السكر إلى 46 مليون طن هذا الموسمانخفاض أسعار السكر العالمية لأدنى مستوى خلال 3 سنوات ونصف
أخبار السلع أخبار عالمية

«الفاو»: التغير المناخي والصراع الداخلي يقضيان على محصول الحبوب في سوريا

ارشيفية
ارشيفية

قالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة «الفاو»، إن التغير المناخي والاقتصاد المتعثر وقضايا أمنية متبقية، أهلكت محصول الحبوب في سوريا عام 2022، ما ترك غالبية مزارعيها في وضع غير مستقر.

وذكر مايك روبسون ممثل «الفاو» في سوريا لرويترز، أن محصول القمح في سوريا 2022 بلغ نحو مليون طن، وهو ما يعني حاجة البلاد إلى كميات كبيرة لتلبية الطلب المحلي.

أسباب تراجع إنتاج القمح

أدت أنماط هطول الأمطار غير المنتظمة في الموسمين الماضيين، إلى تقليص محصول القمح في سوريا من حوالي 4 ملايين طن سنويًا قبل الحرب، وهو ما يكفي لإطعام نفسها وتصديرها إلى البلدان المجاورة في عام جيد.

ويضيف المحصول الضئيل ضغوطًا على الحكومة السورية المتضررة من العقوبات، في الوقت الذي تكافح فيه للحصول على القمح من السوق الدولية، حيث جعلت القيود المصرفية وتجميد الأصول من الصعب التعامل مع دمشق.

يعتمد الجزء الأكبر من محصول القمح في سوريا، أو حوالي 70% على هطول الأمطار مع الري المتخلف بسبب الحرب، كما يتعثر الاقتصاد السوري أيضًا تحت وطأة الصراع المعقد والمتعدد الجوانب الذي دخل عامه الثاني عشر.

وأدى انهيار الليرة السورية، إلى ارتفاع أسعار الأسمدة والبذور والوقود عالي الجودة اللازم لتشغيل مضخات المياه، ويُترجم تقدير منظمة الأغذية والزراعة إلى حاجة لاستيراد حوالي مليوني طن من الخارج لإطعام المناطق التي تسيطر عليها الحكومة.

أسواق للمعلومات مصر 2030
منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة محصول القمح أسعار الأسمدة سوريا سعر القمح اليوم سعر طن القمح الغزو الروسي
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات