2 نوفمبر 2025 15:27 11 جمادى أول 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
مصر ولبنان تعززان التعاون الاقتصادي والسياسي خلال انعقاد اللجنة العليا المشتركةالمركزي: صافي الأصول الأجنبية يرتفع 2.89 مليار دولار خلال سبتمبر الماضي ليتجاوز 20.78 مليار دولارأسعار زيت الطعام اليوم الأحد عند التاجر.. بكام طن الصوياأسعار الأعلاف اليوم الأحد عند التاجر.. طن العلف وصل لكامسعر طن الذرة الصفراء اليوم الأحد.. الأردب عند التاجر بكامالمركزي: ارتفاع الودائع بالعملة المحلية لتسجل 9.1 تريليون جنيه بنهاية سبتمبر 2025المركزي: السيولة المحلية لدى القطاع المصرفي لتسجل 13.622 تريليون جنيه بنهاية سبتمبر الماضيسعر طن السكر اليوم الأحد عند التاجر.. الكيلو وصل لكاممؤشرات البورصة تواصل ارتفاعها بمنتصف تعاملات جلسة اليوم الأحدسعر الدولار اليوم الأحد بمنتصف التعاملات.. الأخضر بكامحقوق الملكية بالبنك المركزي المصري تقفز إلى 212.911 مليار جنيه بنهاية سبتمبرارتفاع مساهمات «المركزي» في رؤوس أموال مؤسسات التمويل الدولية لتسجل 37.422 مليار جنيه بنهاية سبتمبر 2025
أخبار السلع أخبار عالمية

ترقب أوكراني للقاء الرئيس التركي ونظيره الروسي خلال الأسبوع المقبل

اتفاق الحبوب
اتفاق الحبوب

يترقب المزارعون الأوكرانيون بشغف بالغ، اللقاء الذي سيجمع بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في منتجع سوتشي، الأسبوع المقبل، على أمل أن يقود اللقاء إلى إحياء اتفاق الحبوب الأوكرانية الذي رفضت موسكو تجديده في منتصف يوليو الماضي.

وعلى الرغم من المنافع الكبيرة التي تجنيها روسيا على صعيد زيادة مبيعات الحبوب ودخلها من النقد الأجنبي في ظل غياب القمح الأوكراني عن أسواق العالم، لكن الوزن السياسي الكبير الذي يوليه بوتين لأردوغان، يُرجح احتمالية أن يتمكن من إقناعه بالعودة للاتفاق مرة أخرى.

ووفق مراقبين، فإن تأثير أردوغان على بوتين لا يعود فقط إلى العلاقات التجارية بين روسيا وتركيا، أو إلى صادرات الغاز الطبيعي الروسي الضخمة إلى أنقرة التي استمرت في تدفقها رغم العقوبات الغربية القاسية على قطاع الطاقة الروسي، ولكنه يعود إلى حقيقة جيوسياسية عالية الأهمية لموسكو، وهي أن روسيا "دولة حبيسة" ليس لها منافذ بحرية وتعتمد في وصول أساطيلها إلى المياه الدافئة على البحر الأسود وممر البوسفور التركي، كما أن لدى أنقرة روابط عرقية قوية مع دول آسيا الوسطى التي تقع تحت نفوذ موسكو وتستغل مواردها الطبيعية الضخمة.

ورغم أن خروج موسكو من الاتفاق، لم يكن له تأثير كبير على أسواق الحبوب العالمية، إلا أنه أدى إلى خسائر كبيرة بالنسبة للمزارع الأوكراني، وكذلك بالنسبة لدخل الحكومة الأوكرانية من الحبوب. إذ أدى خروج روسيا من اتفاقية التصدير إلى ضرب ربحية الزراعة في أوكرانيا، حيث تراجع دخل المزارعين وارتفعت تكاليف الزراعة في البلاد، إلى درجة أن بعض المزارعين بدأوا جديًا بالتفكير في التخلي عن زراعة محصول مثل القمح واستبداله بمحصول آخر.

v
تركيا بوتين أردوغان اتفاق الحبوب الحبوب الزراعية الغاز الروسي النفط الروسي الحرب الروسية سعر القمح اليوم أسعار الغذاء
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات