17 يونيو 2025 09:12 20 ذو الحجة 1446

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
سعر الدقيق اليوم الثلاثاء عند التاجر.. اعرف سعر طن الردةبعد ارتفاع الطن.. ننشر أسعار القمح اليوم الثلاثاء عند التاجرمتحدث الحكومة: من الوارد مناقشة مد أجل الإصلاحات الاقتصادية مع صندوق النقد الدوليمجلس الوزراء: تنفيذ القطار الكهربائي السريع لنقل 2.5 مليون راكب و33 ألف طن بضائع يوميًا| إنفوجرافالأكبر خارج الاتحاد.. بنك الاستثمار الأوروبي: 15 مليار يورو تمويلات للمشروعات التنموية في مصرتنطلق في سبتمبر.. رئيس الوزراء يُتابع مستجدات مبادرة ”الرواد الرقميون”بداية من 6 يوليو.. تسليم 34 عمارة سكنية ضمن مشروع ”جنة” بالمنصورة الجديدةرئيس الوزراء يُطالب محافظ البنك المركزي بوضع ضوابط لتيسير إجراءات تصدير العقاربـ22.7 مليار دولار.. مصر تحتل المركز السابع بين الدول الأكثر استقبالًا للتحويلات عالميًا من الخارجضمن برنامج الطروحات.. رئيس الوزراء يُتابع خطط تطوير 7 فنادق تاريخية في مصرCIB يُوقع اتفاقية شراكة استراتيجية مع ”التصديري للصناعات الغذائية”وزير الاتصالات يستعرض المجالات التي يمكن طرحها لتحقيق مُستهدفات برنامج الطروحات الحكومية
أخبار السلع أخبار عالمية

ترقب أوكراني للقاء الرئيس التركي ونظيره الروسي خلال الأسبوع المقبل

اتفاق الحبوب
اتفاق الحبوب

يترقب المزارعون الأوكرانيون بشغف بالغ، اللقاء الذي سيجمع بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في منتجع سوتشي، الأسبوع المقبل، على أمل أن يقود اللقاء إلى إحياء اتفاق الحبوب الأوكرانية الذي رفضت موسكو تجديده في منتصف يوليو الماضي.

وعلى الرغم من المنافع الكبيرة التي تجنيها روسيا على صعيد زيادة مبيعات الحبوب ودخلها من النقد الأجنبي في ظل غياب القمح الأوكراني عن أسواق العالم، لكن الوزن السياسي الكبير الذي يوليه بوتين لأردوغان، يُرجح احتمالية أن يتمكن من إقناعه بالعودة للاتفاق مرة أخرى.

ووفق مراقبين، فإن تأثير أردوغان على بوتين لا يعود فقط إلى العلاقات التجارية بين روسيا وتركيا، أو إلى صادرات الغاز الطبيعي الروسي الضخمة إلى أنقرة التي استمرت في تدفقها رغم العقوبات الغربية القاسية على قطاع الطاقة الروسي، ولكنه يعود إلى حقيقة جيوسياسية عالية الأهمية لموسكو، وهي أن روسيا "دولة حبيسة" ليس لها منافذ بحرية وتعتمد في وصول أساطيلها إلى المياه الدافئة على البحر الأسود وممر البوسفور التركي، كما أن لدى أنقرة روابط عرقية قوية مع دول آسيا الوسطى التي تقع تحت نفوذ موسكو وتستغل مواردها الطبيعية الضخمة.

ورغم أن خروج موسكو من الاتفاق، لم يكن له تأثير كبير على أسواق الحبوب العالمية، إلا أنه أدى إلى خسائر كبيرة بالنسبة للمزارع الأوكراني، وكذلك بالنسبة لدخل الحكومة الأوكرانية من الحبوب. إذ أدى خروج روسيا من اتفاقية التصدير إلى ضرب ربحية الزراعة في أوكرانيا، حيث تراجع دخل المزارعين وارتفعت تكاليف الزراعة في البلاد، إلى درجة أن بعض المزارعين بدأوا جديًا بالتفكير في التخلي عن زراعة محصول مثل القمح واستبداله بمحصول آخر.

مصر 2030
تركيا بوتين أردوغان اتفاق الحبوب الحبوب الزراعية الغاز الروسي النفط الروسي الحرب الروسية سعر القمح اليوم أسعار الغذاء
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات