4 يوليو 2025 06:21 8 محرّم 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
وزيرا الإسكان والزراعة يتفقدان محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر بالعلمين الجديدةوزير البترول يتقدم بالعزاء لأسر المتوفين بحادث انقلاب البارج البحرى ”أدمارين 12”طرح 36 مصنعًا كامل التجهيزات لمنتجات الجلود تامة الصنع بالروبيكي3 وزراء ومحافظ مطروح يفتتحون المركز التكنولوجي لخدمة المواطنينالمجلس الوطنى للذكاء الاصطناعى يناقش موقف تنفيذ استراتيجية 2025-2030جهاز العاصمة الإدارية الجديدة يُعلن بدء تشغيل منظومة جمع المخلفات الصلبةوزيرة التخطيط: مصر نفذت نهجًا استباقيًا لتعزيز إدارة الديون المستدامةاستكمال تطوير ورفع كفاءة محور الريفيرا الرابط بين عدة محاور بتوسعات مدينة الشيخ زايدوزير الإسكان يُصدر 17 قرار إزالة لمخالفات بناء وتعديات بعدة مناطق بمدينة الساداتوزيرة التخطيط تلتقى الأمين التنفيذي للجنة الاقتصادية لأفريقيا بالأمم المتحدةالإسكان: تسليم قطع أراضى ”بيت الوطن” بالتجمع السادس بالقاهرة الجديدة حتى 4 سبتمبرمحيي الدين: نجاح العمل المناخي مستقبلا سيُقاس بمدى تحول التعهدات إلى تمويل
طاقة ومعادن

أوكرانيا تواصل الهجمات الجوية على منشآت النفط الروسية وتدمر مصفاة جديدة

مصفاة نفط
مصفاة نفط

قال مصدر، إن طائرتين أوكرانيتين دون طيار ضربتا منشأة معالجة نفط رئيسية في مصفاة فولجوجراد لتكرير النفط في جنوب روسيا، اليوم السبت، في عملية نفذها جهاز الأمن الأوكراني.

وذكرت السلطات المحلية في روسيا في وقت سابق، إنه تم إخماد حريق في المصفاة الكبيرة بعد هجوم طائرة دون طيار، وتعتبر المصفاة مملوكة لشركة إنتاج النفط لوك أويل.

وهذه الضربة هي الأحدث في سلسلة من هجمات الطائرات دون طيار الأوكرانية، التي استهدفت منشآت النفط الروسية في الأسابيع الأخيرة، وهي البنية التحتية التي تعتبرها كييف مهمة للمجهود الحربي للكرملين.

وقال مصدر في كييف لرويترز، إن مثل هذه الهجمات بطائرات دون طيار ستستمر، مضيفًا: "من خلال ضرب مصافي النفط العاملة في المجمع الصناعي العسكري الروسي، فإننا لا نقطع فقط الخدمات اللوجستية لإمدادات الوقود لمعدات العدو، بل نقلل أيضًا من تعبئة الميزانية الروسية".

وتبلغ المسافة من مدينة خاركيف شمال شرقي أوكرانيا، القريبة من الحدود الروسية، ومدينة فولجوجراد جنوبي روسيا، أكثر من 600 كيلومتر.

الغزو الروسي لأوكرانيا

وتشن روسيا ضربات صاروخية طويلة المدى، بشكل منتظم على أهداف في أوكرانيا، منذ بداية غزوها الشامل، مما دفع كييف إلى البحث عن طريقة يمكنها من خلالها سد الفجوة في التكنولوجيا العسكرية الأكثر تقدمًا لموسكو.

وقد سعت إلى تحفيز الابتكار في تكنولوجيا الطائرات دون طيار، ودعم إنتاج طائرات دون طيار بعيدة المدى للسماح لأوكرانيا بالرد.

مصر 2030
روسيا أوكرانيا الغزو الروسي لأوكرانيا كييف موسكو طائرة بدون طيار الهجمات الأوكرانية على روسيا جهاز الأمن الأوكراني
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات