”البترول”: إضافة 50 مليون قدم مكعب غاز يوميًا من بئر جديد لشركة خالدة بالصحراء الغربية




بدأت شركة خالدة للبترول، في إنتاج الغاز من البئر الجديد جنوب (NUT-1) بالصحراء الغربية، بمعدل 50 مليون قدم مكعب غاز يوميًا.
ويأتي هذا، في ضوء المحور الأول من إستراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية، الذي يهدف لتعزيز أنشطة الاستكشاف وزيادة معدلات الإنتاج المحلي وخفض الفاتورة الاستيرادية.

وقالت الوزارة: "وضع هذا البئر على الإنتاج كإحدى حلقات نجاح حزمة الحوافز التي أطلقتها الوزارة، بهدف تشجيع الشركاء الأجانب على التوسع في أنشطة البحث والاستكشاف والإنتاج، وكنتيجة مباشرة لنجاح تطبيق تقنية حديثة في حقول خالدة للتسجيل اللحظي للضغط والحرارة داخل الخزان، والتي جرى تنفيذها خلال الأسابيع القليلة الماضية".
وأشارت الوزارة، إلى أن هذا أسهم في الحصول على بيانات لحظية من قاع البئر لإدارة الإنتاج المستمرة، وتحسين الإنتاج الحقلي، بما يعكس التوجه نحو تبني الحلول التقنية المتطورة والغير تقليدية لتحقق مردود إنتاجي كبير.

اقرأ أيضاً
وزارتا البترول والكهرباء توقعان مع ”جايكا” اتفاق مبدئي لتعزيز تحول الطاقة
الهند تخطط لزيادة قدرتها على استيراد الغاز المسال بنسبة 27%
”البترول” وIRH الإماراتية توقعان مذكرتي تفاهم في مجالي التمويل والتعدين
«البترول» تعتزم إضافة 230 مليون قدم مكعبة من الغاز إلى الشبكة القومية خلال 4 أشهر
”البترول” تكشف تفاصيل حادث خط غاز بالإسماعيلية
”البرلس للغاز” تضيف بئرين جديدين بمنطقة غرب الدلتا العميقة
ارتفاع واردات الصين من الغاز المسال للشهر الرابع على التوالي
وزير البترول يتابع نتائج أعمال 3 شركات ودورها في تغطية احتياجات السوق المحلي
وزير الإسكان: تم وجار تنفيذ 224 عمارة بمشروع ”جنة” و44 عمارة بمشروع ”سكن مصر” بالمنصورة الجديدة
استقرار عدد منصات النفط والغاز الطبيعي في الولايات المتحدة هذا الأسبوع
ارتفاع مخزونات الغاز الطبيعي في أمريكا بأعلى من التوقعات
خطة «البترول» لطرح مزايدات استشكاف بحرية جديدة لزيادة إنتاج الغاز.. تفاصيل
وتأتي تلك النتائج، امتدادًا للشراكة الناجحة بين قطاع البترول وشركة أباتشي الأمريكية، الشريك الاستراتيجي في حقول شركة خالدة بالصحراء الغربية، والتي أسفرت خلال أقل من عام من توقيع اتفاق مشترك لتحفيز الاستثمار في إنتاج الغاز، عن إضافة أكثر من 200 مليون قدم مكعب يوميًا، إلى إنتاج مصر من الغاز من حقول خالدة وحدها.
ويعادل هذا الإنتاج الإضافي، ما يصل إلى شحنتين من واردات الغاز الطبيعي المُسال شهريًا، بما يدعم توجه الوزارة لخفض الفاتورة الاستيرادية عبر زيادة الإنتاج المحلي.
