17 سبتمبر 2025 16:19 24 ربيع أول 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
محافظ البنك المركزي: تشجيع زيادة الإنتاج المحلي وتعزيز القدرات الإنتاجية ركيزتين أساسيتين في احتواء الضغوط التضخميةأصول البنوك المصرية ترتفع إلى 24.023 تريليون جنيه.. وأرباحها تتجاوز 274.9 مليار جنيهمجلس الوزراء: السماح لحاملي التأشيرة الخماسية بالإقامة في البلاد لمدة 180 يومًامجلس الوزراء يستعرض مشروعًا لإقرار حافز لتشجيع عملية بناء وتشغيل المنشآت الفندقية بنطاق وحدات الإدارة المحليةمجلس الوزراء: منحة يابانية لتوفير سفينة دعم الغوص لهيئة قناة السويسوزير الاستثمار يصدر قرارًا بوقف شركة عن تصدير البطاطس.. و”الزراعة” توضح| مستندوفد شركات أمريكية يزور ميناء السخنة لاستكشاف فرص الاستثمار المشترك| صوروزير الزراعة يتوجه إلى جنوب إفريقيا للمشاركة في اجتماع لمجموعة العشرينالبنك المركزي يطرح أذون خزانة بقيمة 150 مليار جنيهوزير الصناعة: ننسق مع ”المركزي” لإطلاق مبادرة لإعادة تشغيل المصانع المتعثرةوزير الصناعة: الرخص الجديدة لن تُمنح نهائيًا لأي مصنع داخل الكتل السكنية أو على الأراضي الزراعيةوزير الصناعة: توقفنا عن استيراد الأتوبيسات لتغطية الإنتاج المحلي لاحتياجات السوق.. و6 شركات تصنع السيارات حاليًا
طاقة ومعادن

تراجع صادرات النفط الكويتية مصدر إزعاج لمصافي التكرير الآسيوية

النفط
النفط

تبحث المصافي الآسيوية عن النفط الخام ليحل محل المعروض الكويتي، حيث خفض منتج أوبك، الصادرات بنحو الخمس لتغذية مصفاته الجديدة الضخمة، وهو ما يؤدي إلى ارتفاع أسعار خامات أخرى عالية الكبريت، ومن المرجح أن يؤدي إلى ارتفاع الأسعار، وضغط هوامش الربح.

وجاء انخفاض الصادرات الكويتية، في أعقاب التخفيضات من السعودية، أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، والتي دفعت أسعار خام برنت إلى ما يقرب من 90 دولارًا للبرميل، ولم تترك مجالًا لمصافي التكرير في آسيا، التي تعتمد على الشرق الأوسط لأكثر من ثلثي واردات الخام.

وأشارت مصادر، إلى أن خصم النفط من روسيا خفف بعض المعاناة، ليحل محل بعض الإمدادات الكويتية، إلى الصين والهند، لكن سيتعين على معظم عملاء الكويت الدفع مقابل نفط عالي الجودة من موردين آخرين مثل: السعودية والعراق والإمارات، أو شراء أصناف باهظة الثمن من مناطق أخرى.

وقال جانيف شاه، المحلل في شركة الاستشارات "ريستاد إنرجي"، إن السعودية والإمارات هما أكبر المتنافسين على سد فجوة العرض في الشرق الأوسط بسبب إنتاجهما وتصديرهما من البراميل متوسطة الكبريت، ومن غير المحتمل أن يكونوا قادرين على تلبية الطلب بالكامل.

ويرى سون جيانان، المحلل في إنرجي أسبكتس، أن التخفيضات المستمرة للإنتاج من منتجي أوبك وحلفائهم، والقدرة التكريرية الجديدة المصممة لمعالجة الخام عالي الكبريت، قد تؤدي إلى شح المعروض حتى نهاية 2024.

مصر 2030
النفط خام برنت أسعار النفط مصافي التكرير سعر النفط اليوم الكويت منظمة أوبك السعودية
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات