16 ديسمبر 2025 23:53 25 جمادى آخر 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
  • NationalPostAuthority
وزير الكهرباء يتفقد هندسة كهرباء شرم الشيخ ويتابع مستجدات مشروع إنشاء مركز التحكم بجنوب سيناء”المركزي العراقي” يسعى لإعادة افتتاح مصرف الرافدين بالسوق المصرية”تنمية المشروعات” و”ريفي” يُوقعًان اتفاق تمويل بـ300 مليون جنيه لدعم المشروعات متناهية الصغررئيس الوزراء: خفض الدين العام والخارجي وتقليل أعباء خدمته هدفًا أساسيًا خلال تلك المرحلةوزيرة التخطيط: التمويلات الميسرة للقطاع الخاص منذ عام 2020 تجاوزت 15 مليار دولار”التنمية الصناعية” تُناقش الموقف الحالي لقرارات منع تصدير خردة النحاس والألومنيوموزير الإسكان: لن تتهاون مع أي محاولات للإضرار بالسوق العقاريةرئيس الوزراء يُتابع آليات الحفاظ على المسار النزولي لمعدل التضخم”فيتش”: زيادة الإيرادات الضريبية في مصر بنسبة 38% بين عامي 2024 و2025”برومتيون” تستهدف ضخ استثمارات 300 مليون دولار لإنتاج إطارات سيارات النقل الثقيل والجرارات الزراعيةوزير الصناعة يؤكد على ضرورة تشكيل جمعية مستثمرين لكل منطقة صناعية لإدارتها”الداخلية” تضبط كميات كبيرة من السجائر والشيشة الإلكترونية داخل 10 حاويات
تقارير السلع تقارير يومية

تقرير يجيب.. لهذا وافقت روسيا على تمديد اتفاق البحر الأسود

اتفاقية الحبوب
اتفاقية الحبوب

أفاد تقرير نشرته مجلة "Foreign Policy" الأمريكية، أن روسيا لم تكن تستطيع الانسحاب من اتفاقية تصدير الحبوب الأوكرانية، لأنها ستضر بأكبر أصدقائها في المرحلة الراهنة، وهما الصين وتركيا.

وأوضح التقرير، أن الصين تعد المستفيد الأكبر من اتفاق الحبوب، حيث استحوذت على ما يقارب الربع من إجمالي الشحنات التي تم تصديرها بموجب الاتفاق، لاسيما أنها كانت منذ فترة طويلة من أهم مستوردي الحبوب الأوكرانية، وفقًا لـ"foreignpolicy".

وقالت كايتلين ويلش، مديرة برنامج الأمن الغذائي العالمي، إن الصين لديها مصلحة قوية في استمرار اتفاقية الحبوب، وهي من أكبر المستفيدين منها، حيث يعد ذلك الامر بمثابة المشكلة الرئيسية التي تثقل كاهل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والذي يبدو كأن يديه مقيدتان، خاصة أن تركيا هي الأخرى لديها مصلحة في استمرار اتفاق الحبوب.

وصرّحت ألكسندرا بروكوبينكو، المسؤولة السابقة في البنك المركزي الروسي، أن الصفقة باتت عبئًا سياسيًا على روسيا، وهي تظهر بوضوح أن بوتين في حاجة إلى الرئيسين الصيني شي جين بينغ، والتركي رجب طيب أردوغان أكثر مما هما في حاجة إليه.

ووفق التقرير، فإن روسيا حاولت الضغط لتخفيف العقوبات على صادراتها من الحبوب والأسمدة مقابل الاستمرار في الاتفاقية، لكن الرغبة في عدم الإساءة إلى شركائها الرئيسيين تجعل من الصعب عليها تحقيق ما ترنو إليه.

وأشار كبير الاقتصاديين سابقًا في وزارة الزراعة الأميركية، جوزيف غلوبير، أن حسابات روسيا تعتمد على مدى قدرتها على إبقاء حلفائها سعداء، مضيفًا أن إنهاء الاتفاقية سينظر إليه بشكل سلبي للغاية من قبل الصين ومن قبل الدول النامية أيضًا، وأن التوقف عن العمل باتفاقية الحبوب يعني توترات جديدة في علاقة موسكو وبكين.

وأعلن الرئيس التركي يوم الأربعاء، تمديد اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود لمدة شهرين إضافيين، وذلك قبل يوم من انسحاب روسيا المحتمل من الاتفاق، بسبب عراقيل قالت إنها تقف في طريق صادراتها من الحبوب والأسمدة.

v
الحبوب الزراعية اتفاقية الحبوب الحبوب الزراعية الصين أردوغان الغزو الروسي أكبر منتج للقمح أكبر مصدر للقمح سعر الذرة اليوم
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات