نمو الصادرات الصينية يفقد قوته في نوفمبر


نمو الصادرات الصينية ربما فقد بعض قوته في شهر نوفمبر الماضي وسط ضعف الطلب وضغوط التكلفة المرتفعة على المصدرين، في حين تباطأت الواردات بشكل طفيف على الأرجح والمخاوف بشأن متغير "أوميكرون" أثرت على التوقعات.
كان من المتوقع أن ترتفع الصادرات في نوفمبر بنسبة 19% عن العام السابق بعد نموها بنسبة 27.1% في أكتوبر.
لقد فاقت صادرات الصين المزدهرة التوقعات هذا العام، لكن من المتوقع أن تتباطأ في نهاية المطاف مع زيادة الطلب على السلع في الخارج تدريجيًا والتكاليف المرتفعة التي تضغط على المصدرين.
قد تنخفض مساهمة الصادرات في نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للصين إلى الصفر قريبًا وذلك بعد المساهمة بنسبة 40% في نمو الناتج المحلي.
حقق ثاني أكبر اقتصاد في العالم انتعاشًا مثيرًا للإعجاب من الوباء، لكن هناك علامات على أن الانتعاش يفقد قوته. ويؤثر نقص الطاقة والحملات التنظيمية ومشاكل الديون في قطاع العقارات على تعافي الصين.
نقلت وسائل الإعلام الحكومية يوم الجمعة، عن رئيس مجلس الدولة الصيني لي كه تشيانغ، قوله إن الصين ستخفض كمية السيولة النقدية التي يجب أن تحتفظ بها البنوك كاحتياطيات نقدية. وأضاف، أن نشاط المصانع عاد إلى الانكماش في نوفمبر حيث أثر الطلب الضعيف وارتفاع الأسعار على الشركات المصنعة.




الحكومة اليابانية تدرس رفع توقعات النمو الاقتصادي للعام المالي 2022
انخفاض سعر الألومينا في بورصة شنجهاي للمعادن اليوم
تراجع الواردات الأمريكية لمنتجات الألومنيوم من جنوب إفريقيا
«شركة سينوبك» تحصل على الضوء الأخضر لتوسيع محطة ”تيانجين“ للغاز الطبيعي
الصين تحرر 188 مليار دولار للمرة الثانية من احتياطي البنوك
74 % نموًا في تجارة دبي مع الهند خلال النصف الأول من 2021
أزمة العقارات في الصين.. شركة جديدة لم تستطع سداد ديونها
المركزي الصيني يخفض معدل الاحتياطي الإلزامي للمرة الأولى منذ يوليو
انخفاض الأسهم الصينية اليوم الإثنين متأثرة بأشباه الموصلات والطاقة المتجددة
278 مليار دولار إيرادات التشغيل المجمعة بقطاع البلاستيك بالصين خلال 10 أشهر
مخزونات زيت النخيل الماليزية تهبط لأدنى مستوياتها في أربعة أشهر
تداول 329 شاحنة و1554 طن بضائع عامة بموانىء البحر الأحمر
















