18 يوليو 2025 20:01 22 محرّم 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
الجفاف يضرب محاصيل تركيا ويدفعها لزيادة واردات القمح والشعيرتراجع حاد في صادرات الحبوب الأوكرانية مع بداية موسم 2025/2026أسعار فول الصويا العالمية ترتفع عالميًا للجلسة الثالثة على التواليأسعار القمح الأوروبي ترتفع مع تصاعد المخاوف بشأن جودة المحاصيلارتفاع حاد في أسعار الكاكاو العالمية على الرغم من ضغوط الطلبالروبل يتراجع أمام الدولار بعد حزمة عقوبات أوروبية جديدة تستهدف قطاع الطاقةوزير المالية: الصادرات ارتفعت بنسبة ٣٣٪ والاستثمارات الخاصة زادت بنسبة ٧٧٪ خلال العام الماضيشركات بريطانية تستهدف إقامة مراكز لوجستية للتصدير إلى الدول التي تربطها بمصر اتفاقيات تجاريةأسعار النفط ترتفع بعد فرض الاتحاد الأوروبي لعقوبات جديدة على روسياأسعار الذهب ترتفع مع ضعف الدولار.. والبلاتين عند أعلى مستوى له منذ أغسطس 2014معهد الخدمات المالية يُوقع مذكرة تفاهم مع كلية Bayes للأعمال بلندن لتأهيل كوادر قطاع التأمينمجلس الوزراء: الاقتصاد المصري يحقق أعلى معدل نمو ربع سنوي منذ ثلاث سنوات| إنفوجراف
طاقة ومعادن

الحرب والمناخ.. العالم يتجه للفحم لتعويض الغاز الروسي

الوقود الأحفوري
الوقود الأحفوري

كشف تقرير أعده موقع Global Energy Monitor أن القدرة العالمية لمحطات الطاقة التي تعمل بالفحم، وهو الوقود الأحفوري الذي ينبعث منه أكبر قدر من ثاني أكسيد الكربون عند الاحتراق، ارتفعت بنحو 1% العام الماضي مع تعافي العالم من جائحة كوفيد -19، وفقاً لما نقلته رويترز.

وذكر التقرير، أن قدرة محطة الفحم العالمية نمت 18.2 جيجاوات إلى حوالي 2100 جيجاوات، أي بنحو0.87%، الأمر الذي جعل العلماء والنشطاء يدعون العالم للتحول من استخدام الفحم إلى مصادر طاقة أنظف، مثل الطاقة الشمسية، طاقة الرياح، الطاقة النووية.

ومن جانبها صرحت فلورا تشامبينوا، محللة الأبحاث في GEM: "رغم أن الزيادة ليست كبيرة، لكنها تاتي في وقت يحتاج فيه العالم إلى انخفاض دراماتيكي في السعة، وليس أي صعود".

وقال التقرير إن الزيادة في العام الماضي في محطات الفحم الجديدة بنحو 25.2 جيجاوات في الصين، أكبر ملوث للمناخ في العالم، عوضت تقريباً إغلاق مصانع الفحم في بقية العالم البالغ 25.6 جيجاوات.

فيما تعهدت الصين برفع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى ذروتها قبل عام 2030، بجانب تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060.

دفع انقطاع التيار الكهربائي المعطل والشكوك الجيوسياسية منذ الغزو الروسي لأوكرانيا، تركيز الصين نحو حماية امن الطاقة، كما أعادت دول مثل ألمانيا النظر في استخدام المزيد من الفحم لتحل محل الغاز الطبيعي الروسي.

كما تعهدت الولايات المتحدة، ثاني أكبر مصدر لانبعاثات الكربون، مع حوالي 40 دولة في محادثات المناخ التي أجرتها الأمم المتحدة في نوفمبر الماضي بإنهاء التمويل الدولي لمعظم مشاريع الوقود الأحفوري بحلول نهاية عام 2022.

تسعى إدارة بايدن للنظر في دعوات لإعفاءات من تعهدها، بعدما سببه الغزو الروسي من تضييق أسواق الطاقة وانخفاض المعروض.

وأوضح التقرير، أنه رغم من زيادة السعة في 2021، فقد انخفضت قدرة محطات الفحم العالمية التي يتم بناؤها في عام 2021 بنحو 13% من 525 جيجاوات في عام 2020 إلى 457 جيجاوات.

مصر 2030
الوقود الأحفوري ثاني أكسيد الكربون الفحم الطاقة الشمسية طاقة الرياح الاحتباس الحراري الطاقة النووية
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات