17 ديسمبر 2025 21:26 26 جمادى آخر 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
  • NationalPostAuthority
من الأعلاف إلى اللحوم.. ”مستقبل مصر” يقود منظومة متكاملة لدعم الإنتاج الحيواني| إنفوجراف”هيبة”: طلبات من مستثمرين بالخليج واليابان ومصر لتنفيذ مشروعات سياحية بمحيط المتحف المصري الكبيرالإعلان قريبًا.. رئيس الوزراء: بتوجيهات رئاسية نعمل على مجموعة من التسهيلات لتشجيع الاستثماررئيس الوزراء: اقتصادية قناة السويس جذبت 13.5 مليار دولار استثمارات توفر 120 ألف فرصة عملبتكلفة 200 مليون دولار.. رئيس الوزراء: مشروع إنتاج وقود الطائرات المستدام أول استثمار قطري بـ”اقتصادية قناة السويس”رئيس الوزراء: نتوقع نمو الصادرات السلعية 20% خلال العام الجاريوزراء الصناعة والزراعة والري يؤكدون على حتمية استخدام أنظمة الري الحديث في جميع الأراضي الرملية”الداخلية” تتخذ الإجراءات القانونية تجاه 26 شركة سياحة دون ترخيصمصر وكندا تُوقعان 3 مشروعات جديدة بمنحة قيمتها 552 مليون جنيه لتمكين المرأة وتعزيز الأمن الغذائيتداول 16 ألف طن بضائع و797 شاحنة بمواني البحر الأحمررئيس الوزراء: نُواصل الجهود لتطوير الصناعة وتحقيق أعلى عائد لصالح الاقتصادرئيس الوزراء: نسعى إلى تطوير المواني وجعلها أكثر قدرة على جذب الاستثمارات العالمية
طاقة ومعادن

تحديات تواجه مبادرة أرامكو وأدنوك لبناء مصفاة ضخمة في الهند

ارامكو السعودية
ارامكو السعودية

واجهت الحكومة الهندية، عددًا من الانتكاسات أثناء بناء مصفاة ضخمة بالشراكة مع أرامكو، وأدنوك؛ مما أجبرها على إعادة تشكيلها، لضمان التكيف مع الظروف الحالية، حسبما أكدت "رويترز".

وأوضحت التقارير الدولية، أن التأخير في شراء قطعة أرض مساحتها 15000 فدان، أدى لتوقف المشروع، فضلا عن محاولات الدولة الهندية لبناء العديد من المصافي، بدلا من منشأة عملاقة واحدة، مخطط لها مع أرامكو السعودية، وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك).

وانضمت أرامكو، وأدنوك، إلى الشركات الهندية، التي تديرها الدولة، كونسورتيوم، لبناء مصفاة ساحلية، ومنشأة للبتروكيماويات، بطاقة 1.2 مليون برميل يوميا، في غرب ولاية ماهاراشترا، بحثا عن سوق يمكن الاعتماد عليها، لنفطهم، في عام 2018.

وتساهم كل من أرامكو، وأدنوك، في 25%، من مصفاة راتناجيري للبتروكيماويات المحدودة، وهى مشروع مشترك يطلق على اسم الموقع، الذي تم فيه إنشاء المصفاة، في الأصل.

إلا أن تحديات الاستحواذ على الأراضي، أحد الأسباب الرئيسية، لبطء تطوير البنية التحتية، في ثالث أكبر اقتصاد في آسيا.

وفشلت محاولات شراء العقارات، بسبب مخاوف، مثل مقاومة المزارعين لإعطاء أراضيهم، معتقدين أن المشروع، سيضر بمنطقة راتناجيري، المعروفة بمانجو ألفونسو، ومزارع الكاجو، وقرى الصيد.

وانعكس ذلك في المشروع، الذي من المقرر، أن يبدأ عملياته، في عام 2025، مما أدى إلى ارتفاع النفقات بنسبة 36%، إلى 60 مليار دولار، وفقا لتوقعات عام 2019.

v
طاقة ومعادن أرامكو السعودية شركة بترول أبوظبي الوطنية أدنوك بتروكيماويات منطقة راتناجيري الهند
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات