3 نوفمبر 2025 23:16 12 جمادى أول 1447

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
”هيبة”: عدد كبير من مصانع الألواح الشمسية ستبدأ الإنتاج الفعلي في الربع الأول من عام 2026البنك المركزي يبيع سندات خزانة متنوعة بقيمة 16.6 مليار جنيهافتتاح فرع بنك مصر في جيبوتي لتعزيز حركة التجارة والاستثمار في شرق إفريقياخلال ديسمبر.. مصر تستضيف اجتماع وزراء التجارة لمنظمة الدول الثماني الإسلامية الناميةبنمو 9%.. 4.6 مليارات دولار صادرات الصناعات الغذائية خلال 8 شهورقرغيزستان مهتمة بالتعاون مع ”اقتصادية قناة السويس” في مجالات النقل والخدمات اللوجستيةالطرح الأول.. البنك المركزي يبيع صكوك بقيمة 3 مليارات جنيهمصر والولايات المتحدة تبحثان سُبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية في مجال الطاقةتضم بي بي وبيكر هيوز.. وزير البترول يبحث مع شركات عالمية تعزيز التعاون لإنتاج الغاز الطبيعي وتطبيق الحلول الرقميةالبنك المركزي يبيع أذون خزانة بأكثر من 627 مليون يورو”الإسكان”: 101 مليار جنيه إجمالي التمويل العقاري ضمن ”سكن لكل المصريين”.. و10.3 مليارات جنيه دعم نقديالقاهرة تستضيف منتدى الأعمال المصري القطري خلال ديسمبر المقبل
طاقة ومعادن

لتفادي نقص الإمدادات.. الأنظار تتجه نحو إفريقيا لتأمين احتياجات المستثمرين من المعادن

المعادن
المعادن

أدت الحاجة لتأمين مصادر جديدة للمعادن من أجل تحول الطاقة وسط العقوبات المفروضة على روسيا، أكبر منتج للمعادن، إلى زيادة الرغبة في التحول إلى إفريقيا لدى كبار عمال المناجم الذين ليس لديهم بدائل قليلة للقارة الغنية بالموارد.

وكشفت مصادر أطلعت عليها «رويترز»، أن الشركات والمستثمرون يدرسون إعادة المشاريع التي ربما أغفلوا عنها من قبل، بينما تتطلع الحكومات إلى إفريقيا؛ لضمان قدرة بلدانهم على شراء معادن كافية.

وسيشهد مؤتمر الاستثمار في التعدين الإفريقي هذا العام، الذي يستمر من 9 إلى 12 مايو، حضور أعلى مسؤول حكومي أمريكي منذ سنوات، كما سيحضر ممثلين من شركة النفط والغاز والمعادن اليابانية «JOGMEC»، ما يؤكد قلق الدول الغنية المتزايد بشأن تأمين الإمدادات.

ومن جانبه، قال ستيفن فوكس، الرئيس التنفيذي لشركة «Veracity Worldwide»، إن الموارد التي يريدها العالم توجد عادة في أماكن صعبة، مشيرًا إلى سعي الإدارة الأمريكية لوضع نفسها كداعم قوي لمشروعات معادن البطاريات في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.

وأعربت الولايات المتحدة عن دعمها للمناجم المحلية الجديدة، لكن المشاريع توقفت، وعلى رأسها مشروع نحاس حل ريو تينتو «RIO.AX»؛ بسبب مطالبات الأمريكيين الأصليين بشأن الأرض وقضايا الحفظ.

وأجبر تدهور للسكك الحديدية في جنوب إفريقيا، أكثر الاقتصادات الصناعية في القارة، بعض منتجي الفحم على اللجوء إلى نقل منتجاتهم بالشاحنات إلى الموانئ.

كما حصل مشروع كابانجا نيكل، وهو مشروع في تنزانيا، على تمويل من شركة التعدين العالمية «BHP» في يناير الماضي.

ومع وجود 7% من المعروض العالمي من النيكل في روسيا، و10% من البلاتين في العالم، فإن رواسب إفريقيا الغنية من تلك المعادن بدأت تبدو أكثر جاذبية، حيث تجبر العقوبات الغربية على روسيا؛ بسبب غزوها لأوكرانيا سلاسل توريد المعادن على إعادة تشكيلها على أساس الخطوط الجيوسياسية.

v
العقوبات الغربية الخطوط الجيوسياسية مؤتمر الاستثمار في التعدين الأفريقي الإمدادات للسكك الحديدية
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات