17 يونيو 2025 06:33 20 ذو الحجة 1446

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
متحدث الحكومة: من الوارد مناقشة مد أجل الإصلاحات الاقتصادية مع صندوق النقد الدوليمجلس الوزراء: تنفيذ القطار الكهربائي السريع لنقل 2.5 مليون راكب و33 ألف طن بضائع يوميًا| إنفوجرافالأكبر خارج الاتحاد.. بنك الاستثمار الأوروبي: 15 مليار يورو تمويلات للمشروعات التنموية في مصرتنطلق في سبتمبر.. رئيس الوزراء يُتابع مستجدات مبادرة ”الرواد الرقميون”بداية من 6 يوليو.. تسليم 34 عمارة سكنية ضمن مشروع ”جنة” بالمنصورة الجديدةرئيس الوزراء يُطالب محافظ البنك المركزي بوضع ضوابط لتيسير إجراءات تصدير العقاربـ22.7 مليار دولار.. مصر تحتل المركز السابع بين الدول الأكثر استقبالًا للتحويلات عالميًا من الخارجضمن برنامج الطروحات.. رئيس الوزراء يُتابع خطط تطوير 7 فنادق تاريخية في مصرCIB يُوقع اتفاقية شراكة استراتيجية مع ”التصديري للصناعات الغذائية”وزير الاتصالات يستعرض المجالات التي يمكن طرحها لتحقيق مُستهدفات برنامج الطروحات الحكومية”الداخلية” تكشف عن قضية غسل أموال قيمتها 130 مليون جنيهمنذ 2020.. ”التمويل الدولية”: حشدنا استثمارات وتمويلات للقطاع الخاص المصري بقيمة 4 مليارات دولار
اقتصاد

هل تسببت إعادة فتح الصين في ضغوط تضخمية عالمية؟.. خبراء يجيبون

الأعمال التجارية في الصين
الأعمال التجارية في الصين

عاودت الصين- ثاني أكبر اقتصاد في العالم- فتح الأعمال التجارية؛ بعد 3 سنوات من إجراءات «صفر كوفيد»، مما أدى لارتفاع حاد في الطلب، بالإضافة إلى مخاوف بشأن المزيد من الضغوط التضخمية العالمية، حسبما نشرت «US NEWS».

وقالت وكالة الأنباء «رويترز»، إن سياسة الاكتفاء الذاتي الجديدة، للرئيس الصيني، شي جين بينج، والقيود المفروضة على الإنفاق الضخم، فضلا عن الركود في أسواق العمل الصينية، وأهداف بكين الاقتصادية؛ تشكل تهديدا ضئيلا للتضخم العالمي.

وفي عام 2022، انخفض النمو الاقتصادي إلى 3.0%، وهو أحد أدنى المستويات منذ أكثر من نصف قرن، في حين أعلن مكتب الاستثمار الرئيسي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ «VUPS» أن الناتج المحلي الإجمالي للصين قد يصل إلى 5% هذا العام، لكن التضخم سيرتفع «بشكل هامشي» إلى 3%، ويعتقد محللو «JP Morgan» أنه سيبدأ في التباطؤ.

ويساعد تباطؤ سوق العمل، في إبقاء التضخم تحت السيطرة في الصين، التي لم تقدم مدفوعات التحفيز المباشر، والتي عززت التوظيف والإنفاق في الدول الغربية الأخرى، وخفضت استراتيجية «الرخاء المشترك» في بكين، أجور المصرفيين، ومزاياهم، في حين أن بطالة الشباب ارتفعت بنسبة 20%، في نفس الفترة الزمنية.

جانب التوريد

ذَكَرَ «تشي لو» كبير استراتيجيي سوق آسيا والمحيط الهادئ في «بي إن بي باريبا» لإدارة الأصول، أن انتعاش الصين أو إعادة فتحها؛ لن يؤدي إلى تضخم كبير عالميًا.

وأضاف أن الزيادات الإضافية في الأسعار نتيجة لإعادة الفتح؛ تبدو مشكوكا فيها، حيث أن الصين هي التي تحدد أسعار خام الحديد، وثاني أكبر مستخدم للنفط في العالم، ومع ذلك، في أسواق السلع، تم أخذ بعض الطلب الإضافي في الاعتبار؛ حيث تجاوزت العقود الآجلة للنحاس 9000 دولار للطن، لأول مرة منذ يونيو 2022.

كما أدت السنوات التي أمضتها الصين في إنشاء شبكات التوريد، إلى خفض الأسعار بنسبة 10.8% في يناير 2023، بما في ذلك تكاليف المصانع؛ مما يزيد من احتمال سيناريو «Goldilocks» للنمو المستدام، دون تضخم الصادرات.

وبحسب «إليوت كلارك» كبير الاقتصاديين في «ويستباك»، قال: «أرى إلى حد كبير أن إعادة فتح الصين؛ ستكون مواتية تماما للعالم، من حيث عدم التضخم بشكل مفرط، ولكن على نطاق أوسع، وجود انكماش في بعض المنتجات والخدمات الجديدة الرئيسية».

مصر 2030
اقتصاد عالمي الأعمال التجارية في الصين إجراءات صفر كوفيد الركود في أسواق العمل الصينية أهداف بكين الاقتصادية تضخم عالمي النمو الاقتصادي أسواق السلع
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات