26 أبريل 2024 12:54 17 شوال 1445

رئيس مجلسي الإدارة والتحرير أحمد عامر

أسواق للمعلومات
  • شركات صلاح أبودنقل
العقود الآجلة لفول الصويا تتباين عند تسوية بورصة شيكاغوالقومي للأجور: قرار رفع الحد الأدنى لـ 6 آلاف جنيه بالقطاع الخاص «إلزامي»شعبة الأجهزة الكهربائية تتوقع انخفاضًا جديدًا فى الأسعار الأسبوع المقبلالعقود الآجلة للذرة ترتفع بشكل طفيف بختام تعاملات السوق الأمريكيقطاع الأعمال: إقامة مجمع صناعي للاستفادة من منتجات ”المحلول المر” بالعريشأسعار القمح العالمية ترتفع بالقرب من أعلى مستوى لها خلال 3 أشهررئيس هيئة التعمير: 200 ألف فدان أراضى بسيناء تصدر منتجاتها للأسواق العالمية«أبو ظبي» توقع اتفاقية لتجميع الطائرات الشراعية الكهربائية بمجمع صناعة المركبات الذكيةبورصة الأرجنتين تعتزم تخفيض توقعاتها لإنتاج فول الصويا البرازيلينائب وزير السياحة تشارك بمؤتمر ”الابتكار بصناعة السياحة فى ظل التغيرات المعاصرة”وزارة التموين: منح علاوة 300 جنيه لمزارعى البنجر عن شهرى مارس وأبريلخبير اقتصادى: الدولة أنفقت 750 مليار جنيه على تنمية سيناء
طاقة ومعادن

ارتفاع أسعار الفحم العالمي يهدد قطاع الصناعة في باكستان

الفحم
الفحم

كشفت اس & بي جلوبال S&P Global Commodity Insights، أن العديد من القطاعات غير المتعلقة بالطاقة في باكستان، بما في ذلك مصانع الأسمنت والصلب، إما تعمل بقدرات منخفضة بشكل كبير، أو تغلق المصانع على أساس مؤقت، مع استمرار ارتفاع أسعار الفحم المستورد وسط الإنتاج المحلي الضعيف.

كما أشارت S&P Global، أن محطات الطاقة أيضًا تعمل بقدرات منخفضة أقل من 60%، بسبب نقص إمدادات الفحم، وارتفاع الأسعار في جميع الأسواق البديلة الأخرى.

أدت الأسعار المرتفعة، بسبب الغزو الروسي لأكرانيا، إلى وقف واردات باكستان من الفحم الحراري، والتي تستحوذ جنوب إفريقيا بمفردها على 70% من صادراته، في الوقت الذي يطالب فيه الاتحاد الأوروبي بوقف الحمولات الروسية، احتجاجًا على غزو موسكو لأوكرانيا.

أفادت S&P Global في 21 أبريل، أن مشتري الفحم الحراري في باكستان يبحثون عن بديل لفحم جنوب إفريقيا في أفغانستان، حيث ظلت أسعار الوقود مرتفعة منذ أوائل عام 2022، وأدت أزمة الطاقة الوشيكة إلى ارتفاع الطلب المحلي عن المعتاد.

كما أظهرت البيانات، أن انخفاض الطلب على الكلنكر والأسمنت من سريلانكا، وهي سوق رئيسية لباكستان، بسبب الأزمة الاقتصادية المستمرة في البلاد، والتي أدت أيضًا إلى التخلف عن السداد، والذي أدى بدوره إلى انخفاض الطلب بشكل عام إلى حد ما.

وذكرت S&P Global، أن العديد من منتجي الطاقة الصينيين في باكستان لم يتلقوا مستحقاتهم، وبالتالي يعملون بقدرات أقل بكثير، كما هددوا أيضًا بإغلاق مصانعهم، وإذا حدث ذلك فستتفاقم الأزمة.

أسواق للمعلومات مصر 2030
الفحم أسعار الوقود أزمة الطافة باكستان الغزو الروسي لأوكرانيا
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات
أسواق للمعلومات أسواق للمعلومات